الارشيف / اخبار الخليج / اخبار اليمن

عم صميدة الطبال الذي تزوج 200 سيدة بينهم فنانات شهيرات في أوضة تحت السلم

  • 1/5
  • 2/5
  • 3/5
  • 4/5
  • 5/5

شكرا لاهتمامكم بخبر عم صميدة الطبال الذي تزوج 200 سيدة بينهم فنانات شهيرات في أوضة تحت السلم والان مع التفاصيل

عدن - ياسمين عبد العظيم - دائمًا ما يبحث الجمهور وعشاق الفن عن حكايات النجوم والفنانين وقصصهم قبل الشهرة، سواء كان عملهم قبل الفن أو زيجاتهم التي لا يعرفها أحد.

ومن أبطال تلك القصص «عم صميدة» الذي تزوج أكثر من 200 سيدة في أوضة تحت «بير سلم» حسبما حكي هو بنفسه، ومن بينهم فنانات شهيرات.

نانسي عجرم تفاجئ بناتها بوصيتها.. وهذا ما فعله بها فيروس كورونا (اتفرج)

صورة مسربة لسعاد حسني قبل وفاتها.. لن تصدق حجم التغيير في ملامحها (اتفرج)

 

وفقًا لما ذكره «عم صميدة» في تصريحات صحفية، فإن اسمه الحقيقي مصطفي عيد الشهير بصميدة من مواليد 5 يوليو 1932.

عمل «عم صميدة» موظفًا بمحافظة القاهرة وحاليا بالمعاش وصاحب فرقة صميدة، وكان يسكن في حجرة بشارع نجيب الريحاني.

يروي «عم صميدة» قصته قائلا: «بعدما تبرأت عائلتي مني وبعدوني عنهم وكان لي مكتب للفرقة بشارع عماد الدين وهذا المكتب كان في مطبخ نقابة العوالم».

وأضاف «عم صميدة»: «أنا كنت طبالا بجانب وظيفتي وامتلكت من خلال المكتب فرقة كنا نذهب إلى الأفراح والحفلات الفنية وحاليا أسكن داخل شقة متواضعة للغاية في شارع الجامع بحدائق القبة ووصل سني الآن 89 عاما خلال عمري تزوجت 204 امرأة وأبحث عن الزوجة رقم 205 لأنني لا أستطيع العيش بدون زواج.

وفي سياق مُتصل، كشف «عم صميدة» عن سر زواجه المتعدد قائلا: «السر لأنني كان لي أخت كانت تعمل مدرسة كنت أحبها أكثر من باقي أخواتي وفي يوم ذهبت إلى المنزل الذي كان يجمعني أنا وعائلتي فصعقني خبر حرقها وماتت متأثرة بهذه الحروق من وقتها ربطتني بالنساء عاطفة وحب وقررت أن أساعد أي فتاة تقع في مأزق».

تزوج للمرة الأولى عام 1947 قائلاً: «تعرفت على فتاة مطلقة عن طريق أحد أصدقائي وكان أهلها رافضين مسألة الزواج من أساسه ولكننا تزوجنا وعندما عرف شقيقها مكان الحجرة التي كنت أسكن فيها جاء إلينا وضغط عليّ وعلى شقيقته لأطلقها فرفضت لكنني فوجئت بأنها تطلب مني الطلاق فطلقتها بعدما مكثت معها عاما».

وعن قصة زواجه من الراقصة الشهيرة نجوى فؤاد قال اسمها الحقيقي (سنية) وعندما شاهدتها كانت فقيرة لدرجة العطف وكانت ترتدي ملابس متواضعة جدا ووجدت معها شابا وامرأة فعرفت منها أنهما أمها والشاب ابن عمها ويدعي أبو الحسن فطلبت مني عملا لأنها لا تمتلك حتى ثمن الطعام فقلت لها تتزوجيني عرفي فوافقت فورا فسكنوا معي جميعا في حجرة تحت بئر السلم وبعد حوالي خمسة أيام اختفى أبو الحسن وظللت أنا وهي وأمها داخل الغرفة.

Advertisements