الارشيف / منوعات عامة

صدمة مفزعة تنتظر الشاب السعودي عند زيارته لأخته الممرضة في المستشفى!

انت الان تتابع خبر صدمة مفزعة تنتظر الشاب السعودي عند زيارته لأخته الممرضة في المستشفى! والان مع التفاصيل

الرياض - روايدا بن عباس - اكتشف شاب سعودي مفاجأة صادمة عندما قرر زيارة أخته الممرضة في مستشفى الرياض. لم يتوقع الشاب أن يكتشف سرًا مخجلًا عن أخته خلال زيارته.

بدأت التفاصيل المثيرة للقصة عندما قام الشاب بزيارة أخته في مقر عملها. ولكنه تفاجأ بوالدته تزوره في شقته في وقت متأخر من الليل، وهي مرتبكة وخائفة. طلبت والدته أن يجلس معها في غرفة منفصلة بعيدًا عن زوجته لتخبره بما يدور في بالها ويشغل تفكيرها.القلق والاستماع

شعر الشاب بالقلق في البداية، وعلى الفور قام بإخذ والدته إلى غرفة منعزلة ليستمع إليها ويفهم ما يدور في ذهنها.

الاكتشاف

خلال الحديث، كشفت والدة الشاب عن تصرفات غريبة لأخته الممرضة "منال". وأشارت إلى أنها لاحظت أنها ترفض الذهاب للعمل في الفترة الأخيرة، وعندما تذهب تعود وهي خائفة وكأنها مُطارَدة. قام الشاب بتهدئة والدته ووعدها بأنه سوف يكتشف الحقيقة بطريقته الخاصة. طلب منها أن تحافظ على هدوئها أمام أخته وألا تخبرها بأي شيء حتى يتمكن من كشف الحقيقة.

فاجأته الحقيقة المرة

في اليوم التالي، قرر الشاب أخذ إجازة من عمله وتوجه إلى المستشفى حيث تعمل منال كممرضة. كان مهماً بالنسبة له أن يصل ويدخل إلى قسم التمريض ليروي زميلاتها. سأل إحدى الممرضات عن أخته وأبلغها أنه شقيقها. كانت زميلتها تُدعى أمل، وقد استقبلته بحفاوة وتبادلا الحديث. سألها عن منال وكيف سمعت بها. في البداية، كانت أمل متحفظة في الحديث، ولكن في النهاية، تحدثت بكل ما عرفته عن منال. لو أنها لم تتحدث!

الحقيقة أخبرته الممرضة أن أخته متزوجة بالسر وأنها تمتلك علاقة مع طبيب يحبها وتحبه. كانت مفاجأة كبيرة للشاب، حيث شعر بأن دمه يتجمد في عروقه من شدة الصدمة. لم يستطع تحمل الأمر وقال لها إنه سيذهب وسيعود لها مرة أخرى. ردت عليه قائلة: "أين تذهب؟ خذ رقمي". أخذ الشاب رقمها ومضى وهو في حالة صدمة، متجهاً إلى منزله.

مفاجأة أخر

عندما وصل إلى منزله، لاحظ سيارة متوقفة أمامه. فور وصوله، رآه وانطلق مباشرة. كانت هذه مفاجأة أخرى للشاب، حيث لم يكن يتوقع أن يكون هناك شخص ما ينتظره

الصدمة الأول

عندما رأى الأخ سيارة متوقفة أمام المنزل، صُدم للمرة الثانية عندما شاهد شقيقته منال واقفة في النافذة. قفلت الباب وشعر في ذلك الوقت بأن هناك شيئًا كبيرًا سيحدث. ربما كان شخصًا داخل المنزل وخرج الآن

الصدمة الثاني

عاد الأخ إلى المستشفى ليتأكد من الطبيب الذي تزوج منال به السر. سأل أمل عن الطبيب وأخبرته أن اسمه عدنان وأنه غير متواجد في الوقت الحالي بسبب إجازته. شعر الأخ بالارتباك في تصرفات أمل وأدرك أن هناك شيئًا ما لا يتوافق مع بعضها

المفاجأ

صادف الأخ زميلًا من أيام المدرسة يعمل في المستشفى، فذهب معه وسأله عن عدنان. أجابه بأنه متواجد في العيادة رقم 7. شكره وتوجه إلى العيادة، وعندما دخل واجهه صدمة أكبر. وجد هناك رجلًا كبيرًا في السن، قد يتجاوز عمره الثمانين عامًا، يدعى عدنان. تحدث معه وهو في حالة من الذهول واستغراب كبير. سأله الأخ: "أنت متزوج؟" فوجّهه الدكتور بعيدًا وطرده. عاد الأخ إلى أمل وأخبرها أنه كان عند الدكتور عدنان. في هذه اللحظة تغيرت ملامح أمل واعترفت بخطأها الكبير. اعترفت بأنها أعجبت به وفكرت في الارتباط بها، وهي تشوه سمعتها من أجل تغيير منال وأخذ مكانها.الصدمة الثالثة

شعر الأخ بدوران الأرض ولو كان قد ذهب لكان ارتكب جريمة وقتل شقيقته بسبب هذه الحيوانة.

المفاجأة النهائية

قال لأمل إذا أرادت أن يسامحها، فلتقل له الحقيقة. أخبرها أنه هو شقيق منال. أشاد بها وقال لها أنه لا يوجد مثلها وأنها من أطيب الناس.

الكشف عن الحقيقة

توجه الأخ إلى شقيقته ليعرف الحقيقة منها. دخل عليها وأمسك بها وقال لها: "أنا سندك ولا يمكن لأحد أن يلمس شعرك". طلب منها أن تقول له سبب حالتها الغير مطمئنة. بدأت ملامح الحزن تظهر على وجهها وقالت له كل شيء. اعترافها كان صادمًا جدًا. عندما تخرج من المنزل، تلاحقها سيارة، وعند عودتها تلاحقها نفس السيارة. حاولت الهروب وقالت للشرطة، ولكن التحقيقات كانت غير معروفة ولم تعترف بأي شيء.

الكشف النهائي

فجأة، جاءت أمها وصدمته بالاعتراف بالحقيقة. اعترفت الأم بأن ابنتها كانت عند منال في المستشفى لفحص السمنة واكتشفت أنها لا تنقص وزنها بشكل طبيعي. كانت تنادي على ابنتها ولم تسمعها، وفجأة قالت للممرضات: "أين ذهبت تلك الدمية؟" وهنا سمع خطيبها وفسخ خطبتها. أصبحت ابنتها في حالة نفسية سيئة والسبب هو شقيقتها.النصيحة النهائية

يقول الأخ في النهاية: يجب على الجميع أن يتحدثوا بالخير فقط، لأن الكلمة يمكن أن تقتل شخصًا آخر.

شاب سعودي راح يطمن على أخته الممرضه بالمستشفى فأكتشف مفاجأة صادمة جعلته ينهار من الصدمة..

Advertisements

قد تقرأ أيضا