الرياض - محمد الاطلسي - استطاع الفنان الراحل أحمد زكي، أن يحفر اسمه من ذهب في ذكريات السينما المصرية، بأعماله الفنية المميزة، والتي تعد ميراث كبير في السينما.
تَقمُص الشخصيات التي قدمها الفنان الراحل تسبب في بعض الأضرار للفنانين المشاركين له في بعض أعماله، خاصة في مشاهد العنف أو الرومانسية.
II الأخبار الأكثر تصفحا الآن
ومن مشاهد الرومانسية ما جمع بينه وبين الفنانة يسرا، في فيلم "درب الهوى"، والذي عرض في عام 1983، ووصفت يسرا المشهد خلال استضافتها في برنامج "صاحبة السعادة"، مع الفنانة إسعاد يونس قائلة: "إن أحمد زكي قبلها بعنف واندمج في المشهد.
أما الراقصة دينا، فقد اعتزلت القبلات في أعمالها الفنية بسبب أحمد زكي، حيث تحدثت عن مشهد القبلة الذي جمع بينهما في فيلم "استاكوزا" والذي أنتج عام 1996.
فنانة رفضت تقبيله
هي الفنانة القديرة منى عبد الغني، وقد رفضت دورها في البداية في فيلم الباشا وطلبت من القائمين عليه تنظيف الدور من قبلة كانت ستؤديها مع الفنان الراحل أحمد زكي.
ورحل بالنجم أحمد زكي عن عالمنا في 27 مارس عام 2005 بعد معاناة مع مرض سرطان الرئة، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا اتفرجًا على موهبة أثرت الفن المصري منها «الهروب، البرئ، البيه البواب، هيستريا، ناصر 56، السادات، معالي الوزير، كابوريا، أرض الخوف، الباشا، الإمبراطور، اضحك الصورة تطلع حلوة» .
اقرأ أيضاَ :
