جدة - نرمين السيد - واستشهدت الدار بقول الله عز وجل ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَة﴾ [الروم: 21].
وتابعت: لتطمئنوا إِلَيْهَا، وترتاحوا، ولا يخفى ما بثه الله تعالى بين الأزواج من الشفقة والحنان، وما أوجبه على كلا الزوجين من المودة والرحمة، والتفانى فى الإخلاص والمحبة، ونهى عن الشقاق، وكيف لا، وهما شركاء البأساء والنعماء، والضراء والسراء؟!
عرضنا لكم زوارنا الكرام أهم التفاصيل عن خبر الإفتاء: من جعل الحياة الزوجية عداوة بدل المودة فقد حرم نفسه من نعمتها على دوت الخليج فى هذا المقال ونتمى ان نكون قدمنا لكم كافة التفاصيل بشكل واضح وبمزيد من المصداقية والشفافية واذا اردتكم متابعة المزيد من اخبارنا يمكنكم الاشتراك معنا مجانا عن طريق نظام التنبيهات الخاص بنا على متصفحكم او عبر الانضمام الى القائمة البريدية ونحن نتشوف بامدادكم بكل ما هو جديد.
كما وجب علينا بان نذكر لكم بأن هذا المحتوى منشور بالفعل على موقع مبيدأ وربما قد قام فريق التحرير في دوت الخليج بالتاكد منه او التعديل علية اوالاقتباس منه او قد يكون تم نقله بالكامل ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.